قصة حب عاشه فيها احد الشباب وكانت القصه حقيقيه

عاش قصة حب مع فتاه في اليوم الاول لدخولها شات احد المواقع العربيه وحينما عرف من نكها انها يمنيه تبادل معها الحديث بالعام ثم الخاص كان يعلمها الاختصارات بالشات وجد منها فتاه مغمضة العينين ففتح عينيها على النت بعد ان اضافها معه على المسنجر وجد منها بنت محترمه ومهذبه ومحافظة وبنت ناس من خلال دردشته معها بالمسنجر
بداءات قصة حب بينهما وتعمقت مع مرور الوقت حبها حب خرافي حب لم يشهد له تاريخ النت مثيل حب صادق ونبيل
عاشا قصة حب لاتقل قوة عن قصة حب قيس وليلى وروميو وجوليت حذف كل الفتيات التي اضافهن معه ع المسنجر لم يترك اي فتاه مضافه معه ع المسنجر غيرها بعد ان اثبتت له انه لايوجد لديها شاب مضاف ع المسنجر فقط مضيفه صديقاتها وثق بها ففتح لها الكام ووثقت به ففتحت له الكام كانت ملكة جمال عصرها فتاه لم تتجاوز السابعه عشر من عمرها من احدى المحافظات اليمنيه اعطته اسمها الكامل وعنوانها وشاء القدر ان يكون معه صديق على المسنجر من نفس المحافظه ونفس الحي انه القدر انها الصدف التي ساقها له القدر صديقه هذا خريج احد المعاهد الدينيه وهو شاب متزن ومتزوج وابن ناس ومستقيم دينيا ومرخي لحيته ماشاء الله عليه ويبان على وجهه الوقار حين التقيت به وانا ابحث خيوط وتفاصيل القصه ... سأل صديقه عن الفتاه فاخبره انه يعرف اهلها ويسمع بهم وانهم من عائله محترمه ولهم سمعتهم الطيبه بالحي فكلام صديقه المستقيم هذا زاده اصرارا على التمسك بحبها وتعاهدا على الزواج بعد ان احبها من اعماق قلبه فبادلته الحب بحب اعظم كنت اتابع قصه حبهما منذ البدايه وبعد مرور احد عشر شهر على قصه حبهما صارح اهله واخبرهم بقصه حبه مع محبوبته التي تعرف عليها من النت عارضوه كل اهله على اساس المفهوم الخاطىء للفتيات اللواتي يرتادن النت الا انه باصراره وعزيمته وقوة حبه لمحبوبته فرض رأيه عليهم وهدد بالانتحار اذا لم تجمعه بهذه الفتاه غرفة نوم رومانسيه هانئه يعيشا فيها حياة عائليه ابدية وافقت عائلته على زواجه من هذه الفتاه وكلفوا امه ان تلتقي بهذه الفتاه وتجلس معها لتتعرف عليها قبل الخطبه وتشوفها حيث ابصم لعائلته انه بمجرد رؤية هذه الفتاه لن يعارضوا ابدا من اخلاقها الجم وجمالها الذي يفوق الوصف ولكن كيف خطط هو ومحبوبته بالاستعانه بصديقه المستقيم الذي كلف زوجته ان تقوم بدور واسطة الخير بين الفتاه وام الشاب وان تستقبلها في منزلهما ويستقبلون عاشقنا المجنون وامه ...سافرا الى محافظة محبوبته ...وصل قبل الوقت الشاب وامه الى منزل صديقه ثم جاءات الفتاه بحسب الاتفاق واستقبلتها زوجة صاحبه فادخلتها على امه وصاحبنا كان يتفرج على محبوبته من خرم الباب أستمر الحوار قرابة ساعتين حديث نسوان ثم انتهى بالعناق بين الفتاه وام الشاب عناق حميم ثم اتصلت الام بوالد الشاب واخبرته بان الفتاه تفوق الوصف فوافق الاب وقال لام الشاب اخبريها اننا بعد شهر بنكون عندهم للخطبه عشان نرتب انفسنا واتفقوا على ذلك كان الهدف من اللقاء ان تقيس الام الوضع عن بعد بحيث اذا راءت من الفتاه مالايسر فان الانسحاب سوف يكون بهدوء لانه من الصعب ان تات الام الى منزل الفتاه وتقابلها باي صفه ان كانت خاطبه ووجدت مالايسرها سيكون امر الانسحاب امر مخجل اتفقوا على الخطبه بعد شهر وبعد اللقاء باسبوع وصل عاشقنا المجنون خبر وفاة محبوبته في حادث سير مع والدها الذي لم يصب باذى في الحادث ماتت محبوبته ززز ؟! حينما غابت عنه لمدة يومين طلب من صديقه ان يطلب من زوجته ان تذهب الى منزل محبوبته الذي يقع في اسفل الحي لمعرفة سبب غيابها نفذ صديقه طلبه حينما وجد انه سوف يتجنن لعدم معرفته سبب غيابها عنه وهي لاتغيب عن ناظريه ابدا وكانت الفاجعه لزوجة صديقه انها دخلت المنزل للعزاء ولكن في من في وفاة محبوبة قيس بن الملوح واخبره صديقه انها مريضه وحينما اخبره انه سيات الى محافظتها لزيارتها ويسأل عن المستشفلى اخبره بالامر وكانت الصدمه عنيفه جدا

قصة محزنة ......

يسلمو امير على الموضوع الحلو